يقول خبراء التغذية إن الزبادي رقـــم 1 الأشهر لصحة الأمعاء
عند التفكير فــي صحة القناة االيةضمية ، البروبيوتيك ضروري أنه تكون أولوية قصوى فــي نظامك الغذائي. تساعد هذه البكتيريا الصحية فــي الحفاظ علــى التوازن والانتظام فــي الجهاز االيةضمي ، وقد تلعب أيضًا أدوارًا مهمة فــي جهاز المـــناعة ومحاربة الالتهابات فــي جسمك. فــي حين أنه تجد هناك العديد مـــن الطرق المختلفة لاستهلاك البروبيوتيك ، زبادي هي واحدة مـــن أكثر الطرق ملاءمة ولذيذًا للحصول علــى جرعة يومية مـــن هذه الكائنات الحية الدقيقة الصديقة للأمعاء.
سنلقي نظرة علــى أنهواع الزبادي المختلفة التــي يمكنك شراؤها لإختيار الأشهر لصحة الأمعاء.
أنهواع مختلفة مـــن الزبادي
قد يبدأون كلًا بقاعدة مـــن حليب البقر ، لكن العمليات المختلفة لصنع الزبادي تؤدي إلــى فوائد مختلفة.
زبادي سادة
مقارنةً بأنهواع الزبادي الأخرى ، يحصليز الزبادي الالعودةي بشكـــل ملحوظ بنكهة أقل لاذعة وقوامًا أرق بكثير مـــن أنهواع الزبادي الأخرى. هذا هـــو الزبادي التقليدي الــذي نشأ علــىه العديد مـــنا ، وبينمـــا يحتوي الزبادي الالعودةي علــى بروتين أقل مـــن الأصناف اليونانية والأيسلندية ، فإنه يحتوي العودةةً علــى مجموعة أكبر مـــن البروبيوتيك ، ممـــا يجعالية اختيارًا متميزًا لصحة الأمعاء.
ذات صلة : أشهر وأسوأ أنهواع الزبادي علــى الرفوف فــي عام 2024 – مرتبة!
زبادي يوناني
انتشر هذا النوع السميك مـــن الزبادي فــي شعبيته علــى مدى العقد المـــاضي ، ولسبب وجيه. زبادي يوناني يمر بالعملية إجهاد تزيل العديد مـــن السائل ، وبالقادم تخلق قوامًا أكثر سمكًا ودسمًا. هذه الالعملية تجعل البروتين أكثر تركيزًا فــي الزبادي ؛ ومع ذلك ، أثناء إزالة السائل ، كذلك بعض العناصر الغذائية ، بمـــا فــي ذلك البروبيوتيك.
زبادي آيسلندي
يمر الزبادي الأيسلندي بالعملية ممـــاثلة للزبادي اليوناني ، علــى الرغم مـــن أنه يمر بالعملية إجهاد إضافــية لإنتاج مـــنتج أكثر كثافة وأقل حامضًا أيضًا. بسبب الإجهاد الإضافــي ، مـــن المحتمل إزالة المزيد مـــن البروبيوتيك مـــن هذا النوع مـــن الزبادي. لذلك ، فــي حين أنه الزبادي الأيسلندي كريمي ولذيذ وغني بالبروتين ، قد لا يحدث الاختيار الأشهر لأولئك الــذين يتطلعون إلــى استخدام الزبادي لتعظيم تناول البروبيوتيك مـــن أجل صحة الأمعاء.
# 1 أشهر زبادي لصحة القناة االيةضمية هـــو… الكفــير
غالبًا مـــا يُلقى الكفــير فــي فئة الزبادي ، وستجده غالبًا بالقرب مـــن الزبادي فــي محل البقالة ؛ ومع ذلك ، فهـــو يعد ‘مشروب حليب سائل’. الزبادي الالعودةي والكفــير كـــلاهمـــا مـــن مـــنتجات الألبان المخمرة وفــي الواقع اليةمـــا نفس العناصر الغذائية. بينمـــا تظل السعرات الحرارية والبروتين والكالسيوم متشابهة ، غالبًا مـــا يحتوي الكفــير علــى بروبيوتيك أكثر مـــن الزبادي. حتى أنه بعض الالــبيانات تشير إلــى الكفــير ، والــذي يمكن أنه يحدث متوسطًا 61 سلالة مختلفة مـــن بكتيريا البروبيوتيك يحتوي علــى مـــا يصل إلــى ثلاثة أضعاف مجموعة البروبيوتيك فــي الزبادي الالعودةي.
اقرأ أكثر : 6 أسباب لبدء شرب الكفــير
ايهمـــا الافضل؟
تعتبر البروبيوتيك العنصر الأكثر أهمية الــذي ضروري النظر إليه عند التفكير فــي اليةةية الحفاظ علــى الزبادي للقناة االيةضمية بشكـــل أشهر. هذه الحقيقة تجعل الكفــير أشهر اختيار زبادي للمساعدة فــي الحفاظ علــى أمعاء صحية . ومع ذلك ، بالالنسبة للتقليديين الــذين قد لا يعبدون الكفــير جزءًا مـــن عائلة الزبادي ، فإن الاختيار الأشهر القادم سيحدث الزبادي الالعودةي لأنه يحتوي علــى أكبر مجموعة مـــن البروبيوتيك. إذا كنت ترغب فــي تناول الزبادي الالعودةي لصحة الأمعاء ، فتأكد مـــن أنهك تبحث عن علامة تجارية تحتوي علــى أقل كمية مـــن السكر المضاف – استأهدافك أقل مـــن 10 جرام لكـــل كوب.
لا يزال الزبادي اليوناني والأيسلندي اختيارات رائعة لأنه توفر بعض البروبيوتيك إلــى جانب جرعة دسمة مـــن البروتين.
لمزيد مـــن أخبار الأكـــل الصحي ، تأكد مـــن ذلك سجل للحصول علــى اخر اخبارنا!
اقرأ هذا بعــد ذلك: