اتجهت العديد مـــن الشركات لإنتاج المخبوزات جاهزة
فــي السوبر مـــاركت لكي تساعد فــي وجبة الافطار او فــي مـــنتصف حيث اليوم كطعام خفــيف ومشبع أيضا، مـــن
بين الشركات التــي طورت فــي الوجبات مخبوزاتها هي “دومتي” فقد أطلقت “دومتي
سندوتش” الــذي اشتهر بكثرة الحشو به بجانب إنه طازج دائمًا، أدى نجاح شركة
دومتي فــي تقديم هذا المـــنتج إلــى خلق مـــنافسين اليةا مثل “مولتو” الــذي قدمت
“مولتو فــينو” المشابه تمـــامـــا لـ “دومتي سندوتش”.
مـــنذ فترة
قريبة أطلقت إيديتا للصناعات الغذائية مـــنتج “مولتو فــينو”، لكي تتوسع بأعمـــااليةا فــي شريحة المـــنتجات
الحادقة بسوق المخبوزات فــي مصر،
وتعتبر هذه الخطوة مثل إالعودةة تسويق لمـــنتجات “مولتو سندوتش” ولكي تصبح
مـــنافسة حديثة فــي الأسواق المصرية لـ”دومتي”، فضلا عن إطلاق الشركة 3
نكهات حديثة مـــن “مولتو فــينو” لكي تلبي طلب الجمهـــور، وعلــى الجانب الاخر أحتلت
“دومتي” المركز الأول فــي الابداع لإنها انتجت “سندوتش” ممـــاثل للطعام
البيتي الــذي يرتبط بكثير مـــن الذكريات معانا.
بجانب إن شركة
“دومتي” تطلق أنهواع حديثة كـــل فترة لكي توافق كـــل احتياجات الجمهـــور.
بالبالاضافة لذلك إلــى
ذلك، نجد إن “دومتي” ترتكز فــي الأساس علــى الجودة وليس علــى الدعايا والاعلان
بشكـــل أكبر وهذا مـــا جعل العديد مـــن الأشخاص يثقون بهـــا.
جدير بالذكر بعــد
فترة قصيرة بدأت تعلــىقات الجمهـــور تنهال علــى مواقع التواصل الاجتمـــاعي، وكلها تدور حول
السخرية علــى المـــنتجات الأخرى التــي اعتمدت الحملات الاعلانية المضللة لكي تثير
الجدل بلا أهدافك بالرغم مـــن مـــنتجاتهم مـــن الباتيه أو الكرواسون لا تحتوي علــى الحشو.
ذلك علــى
عكس “مولتو” الــذي اعتمدت علــى الحملات الاعلانية بدون النظر إلــى تقديم
مـــنتج غني بالحشو وطازج، مـــا أدى إلــى فرار العديد مـــن المستهلكين مـــن شراء مـــنتجات
“مولتو” سواء “فــينو” أو “مـــاجنم”.