واستعان “ماكدونالدز” بشخصيات معروفة مثل وليد مصطفى وبنورة وغيرهم، وإدخالهم المطبخ الخاص بهم مع الشيف الخاص بالمطعم ليتعرفوا أكثر على كيفية إعداد السندوتشات بداية من الخبز مرورًا بالبطاطس مع التعرف على كيفية إعداد الصوصات المختلفة.
كما نالت تلك الحملة إعجاب الكثيرين خاصة محبي “ماكدونالدز” الذي يريدون خوض مثل تلك التجربة المثيرة للتعرف على كيفية إعداد السندوتش المحبب لهم.
أما بعض الأقلية، رأوا بأن “ماكدونالدز” تقلد “كنتاكي” في تلك الحملة، فالجدير بالذكر أن “كنتاكي” أصدرت حملة مشابهة منذ أسبوعيين ماضيين تتناول فيها تجربة الدخول للمطبخ والتعرف على الخلطة السرية لكنتاكي والتي يتميز بها دونًا عن أي مطعم أخر يقدم سندوتشات “الفرايد تشيكن”، ولكن على الرغم من أن الحملتين متشابهتين إلا أنها فكرة جديدة في عالم التسويق بعيدًا عن الإعلانات الدعائية التقليدية التي تصور لنا شكل سندوتش مختلف تمامًا عن شكله في الواقع.