بداية متواضعة لمشروع عالمي!
في أحد اللقاءات تحدثت ليلى صدقي عن بداية مشروع نولا والذي كان فكرتها وفكرة شقيقها عادل ، وقالت بدأ «نولا كب كيك» بمحل 20 مترا، ومطبخ في الدور الثاني لا تتعدى مساحته 20 مترا، و8 موظفين فقط مع 12 نوع «كب كيك». تقول «ليلى»: «مكنش ينفع غير 2 بس يقفوا في المطبخ، لدرجة أني لو عايزة أكلم الشيف بقف على السلم من ضيق المكان».
وبعد 7 سنوات من العمل، أصبح لدى الأخوين «ليلى» و«عادل»، 16 محلا للـ«كب كيك» في 6 محافظات، كما وقعا عقدا لافتتاح فرعين في دول خليجية.
السر في أن تصنع كل شئ بحب!
سر نجاح نولا كب كيك ليس ابتكار ليلى وشقيقها نكهات جديدة واشكال تناسب كل المواسم والاعياد حتى أصبحت نولا تشاركنا جميع المناسبات ولكن لأنهما أحبا ما يصنعان، الحب والاهتمام بما تفعل يغير طعم اي شئ للاحلى، يشتريان أفضل الخامات، ولكن لأنهما قررا التسويق للمنتج بطريقة مبتكرة، ووضع فكرة إنسانية خلف المشروع.
حلوى خاصة بمرضى السكر!
حرص الأخوان على تقديم هذه الحلوى الجميلة للزبائن من أصحاب مرض السكري، وحساسية الألبان، وحساسية القمح. تقول «ليلى»: «من وأنا صغيرة جدي كان عنده السكر، وكان بيفرح أوي لما أجيب له شوكولاته أو بونبوني بدون سكر، وعشان كدا قعدت 6 شهور كاملة بدرس وبعمل أبحاث عن وصفات كب كيك مناسبة للحالات الخاصة وتكون نفس الطعم والشكل».
ليلى صدقي صاحبة مشروع نولا كب كيك
ليلى وشقيقها عادل