زادت التساؤلات فــي الفترة الأخيرة حول مـــاهية “سينابون”، وهل هـــو براند مصري أم أجنبي، خاصة بعــد انتشار العديد مـــن التساؤلات مـــن قبل رواد مواقع التواصل الاجتمـــاعي لتزداد الآراء المتضاربة التــي جاء بعضها يرى أنه مطعم مصري أمـــا الأغلبية رأت بأنه فــي الأصل مطعم أمريكي.
Cinnabon مصري أم لا؟
يعد مطعم “سينابون Cinnabon” مـــن أشهــر المطاعم فــي مصر، والتــي لا ينافسها أي مطعم أخرى مقدم للسينابون، جدير بالذكر مـــنافسة بينه وبين باقي المطاعم مـــن نفس النوع قليلة للغاية تكاد لا تٌذكر، لذلك بدأ الجمهـــور فــي طرح العديد مـــن التساؤلات فــي الفترة الراهنة حول مـــاهيته وهل هـــو براند مصري أم أجنبي، تزامـــنًا مع اتجاه الجمهـــور لتشجيع المـــنتج المحلي والمطاعم المصرية فــي الظل الراهن.
تم تأسيس شركة “سينابون” فــي مدينة سياتل بولاية واشنطن التابعة للولايات المتحدة الأمريكية عام 1985م، ليفتتح أول مخبز خاص به فــي مول “سي تك” فــي نفس العام مـــن تأسيس الشركة، ليحظى بشهرة واسعة فور افتتاحه وتبدأ نية الشركة فــي التوسع بشكـــل أكبر وفتـــح فروع أخرى للمطعم فــي كل أنهحاء الولايات المتحدة الأمريكية، ليصل مجموعة فروعه الية 1000فرع فــي أكثر مـــن 48 دولة علــى مستوى أنهحاء العالم.
ءملبةل
حجم أرباح شركة “سينابون”
وصل حجم أرباح شركة “سينابون” 130 مليون دولار أمريكي، وذلك حسبمـــا جاء فــي التقرير المـــالي الأخير لسنة 2019، فــي حين وصلت المبيعات إلــى 1.3 مليار دولار أمريكي.
أمـــا بالالنسبة للمـــالك الحالي، فتم شراء سينابون مـــن شركة “فوكاس” المملوكة لشركة الأسهم المعلنـــة “روراك كابيتال” عام 2004.
مواضيع متفوتكش: التساؤلات مـــازالت تحاصر مشروب “فــيروز”…هل هـــو مـــنتج مصري أم لا؟ والسوشيال ميديا ينقسم حوالية